أساليب مواجهة الضغوط وعلاقتها بجودة الحياة لدى عينة من طلاب الجامعة
د/ ثريا محمد سراج
مدرس الصحة النفسية
كلية التربية النوعية جامعة طنطا
ملخص الدراسة
مشكلة الدراسة:
تكمن مشكلة الدراسة في التعرف على أثر استخدام أساليب مواجهة الضغوط فى جودة الحياة لدى عينة من طلاب الجامعة.
فروض الدراسة:
1-توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين أساليب مواجهة الضغوط ، وجودة الحياة لدى عينة من طلاب الجامعة.
2-تنبئ بعض أساليب المواجهة دون غيرها بجودة الحياة لدى عينة من طلاب الجامعة.
3-يوجد تأثير دال إحصائياً لعاملي (النوع والفرقة) الدراسية والتفاعل بينهما في تأثيرهما المشترك على جودة الحياة.
أدوات الدراسة:
1-مقياس أساليب مواجهة الضغوط (إعداد: أ.د. حسن مصطفى عبد المعطي)
2-مقياس جودة الحياة (إعداد: مارسون أ. بيكر، برت وشانج، ليزام، 1996)
(تعريب: أ.د. حسن مصطفى عبد المعطي)
عينة الدراسة:
استخدمت الباحثة عينة من طلاب كلية التربية النوعية والآداب من طلاب الفرقة (الأولى والرابعة) عددهم ستمائة وثلاث وستين (663) طالباً وطالبة. وتتراوح أعمارهم من – 17- إلى - 22 - بمتوسط 19.15، انحراف معياري ع = 1.41 0
نتائج الدراسة:
1-تنبئ كلاً من (تنمية الكفاءة الذاتية، وتنمية العلاقات الاجتماعية، والإلحاح والاقتحام) كأبعاد أساسية لأساليب المواجهة دون غيرهم بالدرجة الكلية لجودة الحياة بنسبة مساهمة 9٪، 10٪، 11٪ على التوالي.
2-توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين (الذكور والإناث) عند (0.01) في الدرجة الكلية لجودة الحياة.
3-لا توجد فروق دالة بين طلاب الفرقة (الأولى والرابعة) في الدرجة الكلية لجودة الحياة.
4-لا يوجد تأثير للتفاعل بين (النوع والمستوى) الدراسي (الأول والرابع) في الدرجة الكلية لجودة الحياة.
وقد أوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات التي يجب الأخذ بها لتنمية مهارات واستراتيجيات مواجهة الضغوط وجودة الحياة لدى طلاب الجامعة.
مجلة السلوك البيئي (مج 2، ع1، يناير 2014،-181-239)
د/ ثريا محمد سراج
مدرس الصحة النفسية
كلية التربية النوعية جامعة طنطا
ملخص الدراسة
مشكلة الدراسة:
تكمن مشكلة الدراسة في التعرف على أثر استخدام أساليب مواجهة الضغوط فى جودة الحياة لدى عينة من طلاب الجامعة.
فروض الدراسة:
1-توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين أساليب مواجهة الضغوط ، وجودة الحياة لدى عينة من طلاب الجامعة.
2-تنبئ بعض أساليب المواجهة دون غيرها بجودة الحياة لدى عينة من طلاب الجامعة.
3-يوجد تأثير دال إحصائياً لعاملي (النوع والفرقة) الدراسية والتفاعل بينهما في تأثيرهما المشترك على جودة الحياة.
أدوات الدراسة:
1-مقياس أساليب مواجهة الضغوط (إعداد: أ.د. حسن مصطفى عبد المعطي)
2-مقياس جودة الحياة (إعداد: مارسون أ. بيكر، برت وشانج، ليزام، 1996)
(تعريب: أ.د. حسن مصطفى عبد المعطي)
عينة الدراسة:
استخدمت الباحثة عينة من طلاب كلية التربية النوعية والآداب من طلاب الفرقة (الأولى والرابعة) عددهم ستمائة وثلاث وستين (663) طالباً وطالبة. وتتراوح أعمارهم من – 17- إلى - 22 - بمتوسط 19.15، انحراف معياري ع = 1.41 0
نتائج الدراسة:
1-تنبئ كلاً من (تنمية الكفاءة الذاتية، وتنمية العلاقات الاجتماعية، والإلحاح والاقتحام) كأبعاد أساسية لأساليب المواجهة دون غيرهم بالدرجة الكلية لجودة الحياة بنسبة مساهمة 9٪، 10٪، 11٪ على التوالي.
2-توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين (الذكور والإناث) عند (0.01) في الدرجة الكلية لجودة الحياة.
3-لا توجد فروق دالة بين طلاب الفرقة (الأولى والرابعة) في الدرجة الكلية لجودة الحياة.
4-لا يوجد تأثير للتفاعل بين (النوع والمستوى) الدراسي (الأول والرابع) في الدرجة الكلية لجودة الحياة.
وقد أوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات التي يجب الأخذ بها لتنمية مهارات واستراتيجيات مواجهة الضغوط وجودة الحياة لدى طلاب الجامعة.
مجلة السلوك البيئي (مج 2، ع1، يناير 2014،-181-239)