رسالة مقدمة من الباحثة
نهــــال أحمـــد الشاعـــر
لنيل درجة الماجستير في الآداب قسم علم نفس
إشراف الأستاذة الدكتورة
هبه بهــي الديــن ربيـــع
أستاذ علم النفس المساعد
قســـــــــــــــم علـــــــم النفــــس
كليـــــــة الآداب - جامعـــــة طنطــــــا
ملخــص الدراســـة
عنوان الدراسة:
بعض اضطرابات السلوك المصاحبة لسوء استخدام شبكة الإنترنت وإمكانية التحكم فيها.
أهداف الدراسة:
1- محاولة التعرف على طبيعة العلاقة بين الاستخدام السيئ لشبكة الإنترنت وبعض الاضطرابات السلوكية (القلق - الصداع النفسي).
2- معرفة مدى فاعلية تدريبات التحكم الإرادي عن طريق تدريبات التغذية الرجعية الحيوية لنشاط العضلات الكهربي (EMG) في خفض أعراض (القلق - الصداع النفسي) المصاحبة لسوء استخدام شبكة الإنترنت لدى عينة الدراسة، وذلك في ضوء المؤشرات الفسيولوجية ونتائج المقاييس السيكولوجية المستخدمة في الدراسة.
3- هل يستمر تأثير تدريبات التحكم الإرادي عن طريق تدريبات التغذية الرجعية الحيوية في خفض أعراض (القلق - الصداع النفسي) المصاحبة لسوء استخدام شبكة الإنترنت بعد انتهاء تدريبات التحكم الإرادي المعملية.
فـروض الدراسـة:
في ضوء الإطار النظري والدراسات السابقة التي تمكنت الباحثة من الإطلاع عليها، تفترض الدراسة الحالية الفروض الرئيسية التالية:
1- توجد علاقة ارتباطيه موجبة بين الاستخدام السيئ للإنترنت والقلق والصداع النفسي.
2- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس المتكرر في الدرجات الدالة على مستوى توتر العضلة الجبهة كمؤشر فسيولوجي (للقلق - الصداع النفسي).
3- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس المتكرر في الدرجات الدالة على مستوى القلق والصداع النفسي.
إجــراءات الدراسـة:
- منهج الدراسة:
تقوم الدراسة الحالية على المنهج التجريبي.
- عينة الدراسة:
تم التطبيق على عينة كلية بلغ قوامها (200) طالباً جامعياً من الفرقة الثالثة بكلية الآداب جامعة طنطا وقد تراوح عمرهم الزمني من (18 - 22)عام.
- أدوات الدراســــة:
أ- أدوات سيكومترية:
1- مقياس الإفراط في استخدام الإنترنت إعداد/ هبه بهي الدين ربيع.
2- مقياس إدمان الإنترنت تأليف/ يونج وترجمة/ هبه بهي الدين ربيع.
3- مقياس قلق الحالة تأليف/ سبلبيرجر إعداد/ أحمد محمد عبد الخالق.
4- مقياس الصداع النفسي إعداد/ زينب شقير.
5- تقييم بلانكارد لشدة الصداع النفسي.
ب- الأجهزة المستخدمة:
1- جهاز قياس التوتر العضلي.
2- كرسي الاسترخاء.
ج- الأساليب الإحصائية:
1- المتوسطات والانحرافات المعيارية
2- معامل ارتباط بيرسون.
3- اختبار كروسكال والس لتحديد دلالة الفروق في القياسات المتكررة
لمتغيرات الدراسة.
- نتائج الدراســــــــــة:
نتائج الفرض الأول:
توجد علاقة ارتباطيه موجبة بين الاستخدام السيئ للإنترنت والقلق والصداع النفسي.
نتائج الفرض الثاني:
توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس المتكرر في الدرجات الدالة على توتر العضلة الجبهية (كمؤشر فسيولوجي للقلق والصداع النفسي) لدى عينة الدراسة عند مستوى (0.01) حيث وجد أن:
أ- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي في الدرجات
الدالة على توتر العضلة الجبهية عند مستوى (0.01).
ب- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والمرجأ في الدرجات
الدالة على توتر العضلة الجبهية عند مستوى (0.01).
نتائج الفرض الثالث:
توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس المتكرر في الدرجات الدالة على مستوى القلق والصداع النفسي لدى عينة الدراسة عند مستوى 0.01 حيث وجد أن:
أ- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي في الدرجات
الدالة على مستوى القلق والصداع النفسي عند مستوى 0.01
ب- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والمرجأ في الدرجات
الدالة على مستوى القلق والصداع النفسي عند مستوى 0.01
نهــــال أحمـــد الشاعـــر
لنيل درجة الماجستير في الآداب قسم علم نفس
إشراف الأستاذة الدكتورة
هبه بهــي الديــن ربيـــع
أستاذ علم النفس المساعد
قســـــــــــــــم علـــــــم النفــــس
كليـــــــة الآداب - جامعـــــة طنطــــــا
ملخــص الدراســـة
عنوان الدراسة:
بعض اضطرابات السلوك المصاحبة لسوء استخدام شبكة الإنترنت وإمكانية التحكم فيها.
أهداف الدراسة:
1- محاولة التعرف على طبيعة العلاقة بين الاستخدام السيئ لشبكة الإنترنت وبعض الاضطرابات السلوكية (القلق - الصداع النفسي).
2- معرفة مدى فاعلية تدريبات التحكم الإرادي عن طريق تدريبات التغذية الرجعية الحيوية لنشاط العضلات الكهربي (EMG) في خفض أعراض (القلق - الصداع النفسي) المصاحبة لسوء استخدام شبكة الإنترنت لدى عينة الدراسة، وذلك في ضوء المؤشرات الفسيولوجية ونتائج المقاييس السيكولوجية المستخدمة في الدراسة.
3- هل يستمر تأثير تدريبات التحكم الإرادي عن طريق تدريبات التغذية الرجعية الحيوية في خفض أعراض (القلق - الصداع النفسي) المصاحبة لسوء استخدام شبكة الإنترنت بعد انتهاء تدريبات التحكم الإرادي المعملية.
فـروض الدراسـة:
في ضوء الإطار النظري والدراسات السابقة التي تمكنت الباحثة من الإطلاع عليها، تفترض الدراسة الحالية الفروض الرئيسية التالية:
1- توجد علاقة ارتباطيه موجبة بين الاستخدام السيئ للإنترنت والقلق والصداع النفسي.
2- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس المتكرر في الدرجات الدالة على مستوى توتر العضلة الجبهة كمؤشر فسيولوجي (للقلق - الصداع النفسي).
3- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس المتكرر في الدرجات الدالة على مستوى القلق والصداع النفسي.
إجــراءات الدراسـة:
- منهج الدراسة:
تقوم الدراسة الحالية على المنهج التجريبي.
- عينة الدراسة:
تم التطبيق على عينة كلية بلغ قوامها (200) طالباً جامعياً من الفرقة الثالثة بكلية الآداب جامعة طنطا وقد تراوح عمرهم الزمني من (18 - 22)عام.
- أدوات الدراســــة:
أ- أدوات سيكومترية:
1- مقياس الإفراط في استخدام الإنترنت إعداد/ هبه بهي الدين ربيع.
2- مقياس إدمان الإنترنت تأليف/ يونج وترجمة/ هبه بهي الدين ربيع.
3- مقياس قلق الحالة تأليف/ سبلبيرجر إعداد/ أحمد محمد عبد الخالق.
4- مقياس الصداع النفسي إعداد/ زينب شقير.
5- تقييم بلانكارد لشدة الصداع النفسي.
ب- الأجهزة المستخدمة:
1- جهاز قياس التوتر العضلي.
2- كرسي الاسترخاء.
ج- الأساليب الإحصائية:
1- المتوسطات والانحرافات المعيارية
2- معامل ارتباط بيرسون.
3- اختبار كروسكال والس لتحديد دلالة الفروق في القياسات المتكررة
لمتغيرات الدراسة.
- نتائج الدراســــــــــة:
نتائج الفرض الأول:
توجد علاقة ارتباطيه موجبة بين الاستخدام السيئ للإنترنت والقلق والصداع النفسي.
نتائج الفرض الثاني:
توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس المتكرر في الدرجات الدالة على توتر العضلة الجبهية (كمؤشر فسيولوجي للقلق والصداع النفسي) لدى عينة الدراسة عند مستوى (0.01) حيث وجد أن:
أ- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي في الدرجات
الدالة على توتر العضلة الجبهية عند مستوى (0.01).
ب- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والمرجأ في الدرجات
الدالة على توتر العضلة الجبهية عند مستوى (0.01).
نتائج الفرض الثالث:
توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس المتكرر في الدرجات الدالة على مستوى القلق والصداع النفسي لدى عينة الدراسة عند مستوى 0.01 حيث وجد أن:
أ- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي في الدرجات
الدالة على مستوى القلق والصداع النفسي عند مستوى 0.01
ب- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والمرجأ في الدرجات
الدالة على مستوى القلق والصداع النفسي عند مستوى 0.01